شارات مقلقة للاتحاد الأوروبي مصدرها النمسا، إذ صوت ستون في المائة من النمساويين في الانتخابات التشريعية المبكرة لصالح حزبين أحدهما يميني والآخر يميني متطرف. لذا يتوقع المراقبون أن يشكل هذان الحزبان الائتلاف الحكومي الجديد. فهل يمثل صعود اليمين في النمسا خطرا على أوروبا؟يعزا نجاح المحافظ الشاب إلى تبنيه الشعارات العنصرية التي تُوسِم خطاب حزب الحرية اليميني المتطرف، والذي حقق مع رئيسه شتراخه نتائج جيدة في هذه الانتخابات. لذا يتوقع المراقبون أن يشكل هذان الحزبان الائتلاف الحكومي الجديد. فهل يمثل صعود اليمين في النمسا خطرا على أوروبا؟ من برلين يرافقكم في هذه الحلقة الخاصة من كوادريغا: أحمد اعبيدة