هكذا بدأت الحكاية التي صنعها المهندس مصطفى كودين، عندما جلب الانتباهَ بمبادرته واستقطب عشراتٍ من المتطوعين المهندسين والشباب، ليطلقوا حينها فريق "خلونا نبلّط"،، الذي بادر في العمل على معالجة أضرار بعض الشوارع وتبليط الحفر بإمكانيات تطوعية محدودة، قبل ان تلتحق بهم امانة بغداد بقدراتها الفنية.